كيف تعالج القلق والتوتر
الاستمناء أو العادة السرية: هل هو خطر؟ وما هي فوائده إن وجدت؟
قد يبدي القلق أعراضًا جسدية تؤثر على الصحة والحياة اليومية، نذكر منها:
عادةً ما يأتي استخدام دواء للقلق مع بعض التجارب والخطأ، لذلك حتى لو لم ينجح الدواء الأول الذي جربته، فمن المحتمل أن يقترح طبيبك دواءً آخر سينجح.
قد ينغمس الشخص بشكل مفرط في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على مدار اليوم من أجل التخلص من القلق أو تجنبه عن طريق مواكبة آخر الأخبار أو الحياة الاجتماعية لأشخاص آخرين، لكن في الغالب سوف يساهم هذا بشكل كبير في تزايد أعراض القلق واليأس والتوتر الشخصي على عكس ما هو متوقع.
ويشرح الاختصاصي المصري العوامل التي تجعل الفرد يعاني من التفكير المفرط، وهي:
الشخص السلبي هو الشخص الذي يميل إلى التشاؤم والتشكيك بكل ما هو جديد، مما يجعله ينتظر ويتوقع حدوث كل ما هو سيء دائمًا، سواء كان ذلك على المستوى الشخصي كتوقع إصابته بالأمراض أو الإفلاس أو الحوادث السيئة، أو على المستوى العام كتوقعه خسارة منتخب رياضي على سبيل المثال أو انهيار دول وما إلى ذلك.[١]
يمكن التحكم في القلق، من خلال ممارسة بعض من الاشياء التي ترفه على الفرد وتكسبه القدرة على الصبر، من بينها ممارسة بعض الهوايات : الكتابة، الاشغال اليدوية، القراءة ...الخ
وأعرض اضطرابات القلق، تشمل أفكار أو معتقدات مقلقة لا يمكن السيطرة عليها، وتزداد بالوقت وتؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، وبالنسبة للأعراض الجسدية أوجاع وآلالام غير مبررة، وضيق في التنفس، مع تغييرات في السلوك.
تقنيات الاسترخاء: تساعد تقنيات مثل التصور الموجه والتنفس العميق والتأمل واليوغا على استرخاء الجسم، وتعتبر آمنة للممارسة لكنها قد تسبب زيادة القلق في بعض الحالات.
الكافيين هو منبه موجود في القهوة والشاي والشوكولاتة ومشروبات الطاقة، وتزيد الجرعات العالية منه القلق لدى بعض الناس، ويختلف ذلك من شخص لآخر.
توتر مرحلة المراهقة: مثل طلاق الوالدين، أو فقدان أحد المقربين والتغيرات الجسمانية.
يعتمد علاج القلق على الأعراض الموجودة وشدتها، ويقوم بشكلٍ أساسي على العلاج النفسي والدوائي.
الموضوع علاقة مشتركة بين طرفين او عدة اطراف لن تثمر دون وعي جماعي كامل
على الرغم من تعدد أنواع القلق، فإنها تشترك معًا بالعديد من الأعراض الجسدية.
Comments on “About التعامل مع القلق المرضي”